الإثنين أغسطس 06, 2012 3:19 pm من طرف MON1
أولاً:- على الكنيسة 
1. الجانب الروحي : حياة القدوة والصلاة سيرة الأنبا أنطونيوس أشعلت الغيرة والرهبنة في غرب أوربا وسببت توبة أغسطينوس
2. الجانب الإيماني والعقيدي: الأنبا أنطونيوس ترك وحدته ونز لمساندة البابا أثناسيوس ضد بدعة أريوس الأنبا صموئيل المعترف دافع عن العقيدة وتألم من اجلها.
3. التأليف في العلوم الدينية
ثانياُ: على المجتمع
:-
1. الناحية التربوية :- شدد الآباء على أهمية التعليم. الأنبا باخوميوس قضى على الأمية في أديرته وجعل القراءة والكتابة شرطاً للالتحاق فيها..الأنبا شنودة رئيس المتوحدين كان يفتح ديره لعامة الناس في أمسيات السبوت لحضور القداس صبحية الأحد وكان يعظ الناس كلهم إلى كل ما هو حق. بعد ضعف مدرسة الأسكندرية اللاهوتية نتيجة الاضطهاد صارت الأديرة مركز لعلوم الكنيسة واعتبرت الأديرة مخازن لكنوز العلوم والمعرفة سواء الدينية أو المدنية
.
2. الناحية الاجتماعية
v تأثر المجتمع بالزهد والرهباني
v اختيار قيادات الكنيسة من الرهبان.
v الأديرة أصبحت ميناء السلام في وقت الوباء أو الحرب أو المجاعة.
1. الجانب الروحي : حياة القدوة والصلاة سيرة الأنبا أنطونيوس أشعلت الغيرة والرهبنة في غرب أوربا وسببت توبة أغسطينوس
2. الجانب الإيماني والعقيدي: الأنبا أنطونيوس ترك وحدته ونز لمساندة البابا أثناسيوس ضد بدعة أريوس الأنبا صموئيل المعترف دافع عن العقيدة وتألم من اجلها.
3. التأليف في العلوم الدينية
ثانياُ: على المجتمع
:-1. الناحية التربوية :- شدد الآباء على أهمية التعليم. الأنبا باخوميوس قضى على الأمية في أديرته وجعل القراءة والكتابة شرطاً للالتحاق فيها..الأنبا شنودة رئيس المتوحدين كان يفتح ديره لعامة الناس في أمسيات السبوت لحضور القداس صبحية الأحد وكان يعظ الناس كلهم إلى كل ما هو حق. بعد ضعف مدرسة الأسكندرية اللاهوتية نتيجة الاضطهاد صارت الأديرة مركز لعلوم الكنيسة واعتبرت الأديرة مخازن لكنوز العلوم والمعرفة سواء الدينية أو المدنية
.
2. الناحية الاجتماعية
v تأثر المجتمع بالزهد والرهباني
v اختيار قيادات الكنيسة من الرهبان.
v الأديرة أصبحت ميناء السلام في وقت الوباء أو الحرب أو المجاعة.
